دمشق تعرضت على مر الأيام والسنين لعشرات العشرات من الحرائق التي أتت على أهم معالمها الحضارية والتراثية. ، منها على سبيل المثال بفعل الحروب أو الغزو كما هو الحال بغزو تيمورلنك لدمشق، والمحتل الفرنسي وحريق منطقة سيدي عامود عام 1925 م، والحرائق التي اندلعت عام 1945م عندما قصف الفرنسيون دمشق، ومنها بفعل إهمال الإنسان وعدم وعيه كحريق الجامع الأموي عام 1893 م، وحريق سينما جناق قلعة عام 1916م، وحريق السنجقدار يوم 20/6/1928.